منذ يومين
على غير عادته في التسويق للحكومة وإقصاء كل صوت معارض، فتحت القنوات التلفزيونية المغربية أبوابها أمام الشباب المحتج والمعارضة، وبدأت تطرح أسئلة محرجة للأغلبية الحاكمة، ما خلف تساؤلات عدة بالمشهد السياسي والإعلامي المغربي.